تفضيل مذهب الإمام مالك وأهل المدينة وصحة أصوله - لابن تيمية pdf


 إسم الكتاب : تفضيل مذهب الإمام مالك وأهل المدينة وصحة أصوله
المؤلف :  أحمد تقي الدين أبو العباس بن عبد الحليم بن تيمية
المحقق :  أحمد مصطفى قاسم الطهطاوي
نبذة عن الكتاب :  كتاب « تفضيل مذهب مالك وأهل المدينة وصحة أصوله »، هو في الأصل رسالة لشيخ الإسلام « أحمد تقي الدين أبو العباس بن عبد الحليم بن تيمية الحراني الحنبلي (728/661هـ) »، لم يختلف أحد من العلماء الذين ترجموا للشيخ - رحمه الله - واهتموا بذكر مؤلفاته في نسبتها إليه .
* فقد ذكرها الصفدي في " الوافي بالوفيات " (18/7) ، وابن شاكر في " فوات الوفيات " (127/1) ، وابن عبد الهادي في " العقود الدرية " ص 34 .
* وقد سماها الصفدي وابن شاكر : " تفضيل قواعد مذهب مالك وأهل المدينة " ، وذكرها ابن عبد الهادي بعنوان " قاعدة في تفضيل مذهب مالك " .
* وقد طبعت هذه الرسالة من قبل بعناية الشيخ زكريا علي يوسف - رحمه الله - في مكتبة القاهرة بعنوان: "صحة أصول مذهب أهل المدينة".
* كما توجد هذه الرسالة ضمن كتاب: "مجموع فتاوى شيخ الإسلام أحمد بن تيمية" طبعة مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف (294/20) ، وجاءت بدايتها كالآتي: "وَسُئِلَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ - رَحِمَهُ اللَّهُ -: عَنْ صِحَّةِ أُصُولِ مَذْهَبِ أَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْزِلَةِ مَالِكٍ الْمَنْسُوبِ إلَيْهِ مَذْهَبُهُمْ فِي الْإِمَامَةِ وَالدِّيَانَةِ؛ وَضَبْطِهِ عُلُومَ الشَّرِيعَةِ عِنْدَ أَئِمَّةِ عُلَمَاءِ الْأَمْصَارِ وَأَهْلِ الثِّقَةِ وَالْخِبْرَةِ مِنْ سَائِرِ الْأَعْصَارِ؟ فَأَجَابَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ -:..."

* عمل المحقق "أحمد مصطفى قاسم الطهطاوي" - حفظه الله - : 
خرّج الأحاديث النبوية الشريفة ، خرّج الآثار والأقوال وذكر مصادرها ، شرح الألفاظ والمصطلحات الفقهية ، قام يالشرح والتحليل والتوثيق لما أورده المصنف من مسائل فقهية منسوبة إلى مذاهب الأئمة الأربعة وكذا ما نقله عن الصحابة والتابعين من آراء فقهية ، اعتنى بذكر الدليل في بعض المسائل التي أشار إليها المصنف ، ترجم للأعلام الذين ورد ذكرهم في الرسالة ، ترجم للمصنف ترجمة وافية ، وضع بعض العناوين الجانبية تسهل للقارئ متابعة موضوعات الكتاب ، قام بدراسة موجزة عن موقف أهل العلم بعمل أهل المدينة وقد سمى ما علق عليه بـ : "الفوائد الثمينة على عمل أهل المدينة
أو

تعليقات

  1. على رغم كون المؤلف حنبليا لم يمنعه ذلك من الاعتراف بهذه المسألة المهمة ! فلله دره من عالم منصف رحمه الله !.

    ردحذف

إرسال تعليق